الشعب يريد
سلمان الراشدي
منذ ٩ ساعات
في مشهد يختزل مفارقة فادحة، عاد وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار السابق في المغرب، عبد اللطيف ميراوي إلى الواجهة، ولكن هذه المرة من قاعة محاضرات جامعة فرنسية، وذلك بعد فترة قصيرة فقط من مغادرة منصبه.
منذ عام واحد
عبرت أحزاب المعارضة بمجلس النواب المغربي عن رفضها لما وصفتها بـ"تغول" حكومة عزيز أخنوش، و"تهميشها" للبرلمان، و"احتقارها" للدستور، على خلفية “أزمة طلبة الطب والصيدلة”.
عالي عبداتي
منذ عامين
تضييق حكومة عزيز أخنوش على المغاربة مستمر على مستويات عدة، ومنها حق الولوج إلى الدراسات العليا، وسط اتهامات للوزارة الوصية على القطاع بخدمة الرأسمال، وتخريب التعليم العالي العمومي، ومخالفة القوانين ذات الصلة.
ويسعى الوزير إلى فرض ما أسماه "برنامجا إصلاحيا" على "تخصص الدراسات الإسلامية" في الجامعات، دون إشراك للمتخصصين في المجال والذين حذروا من "طمس الهوية المعرفية للشعبة".
منذ ٣ أعوام
أرقام صادمة بخصوص ضعف الأداء وسوء الجودة وغياب التنظيم داخل الجامعات المغربية، مصحوبة بإقرار رسمي، ما يطرح تساؤلات بشأن غياب إرادة حقيقية لمعالجة هذه "الأزمة الهيكلية".